الاستدارة الخارجية للمملكة العربية السعودية

مثّل اتفاق العُلا الذي وقّعت عليه أطراف الأزمة الخليجيّة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية في يناير 2021م الخطوة الأولى في طريق تغيّر سياسة الرياض الخارجيّة، تلا تلك الخطوة خطوات أخرى أهمّها عودة العلاقات الدبلوماسيّة بين الرياض وطهران - التي ألقت بظلالها على الأزمة اليمنيّة - بشكل رسمي في مارس العام الحالي بوساطة صينيّة بعد انقطاع دام 7 أعوام.
فماهو سر هذه الاستدارة الخارجيّة للرياض؟ وماهي أسباب الجفاء الأمريكي السعودي الذي تجلّى في عدم دعم الرياض لمقترح الرئيس الأمريكي بايدن في زيادة المعروض النفطي في الأسواق العالميّة؟
تم إِصدار هذه الورقة البحثيّة من قبل مركز المعرفة للدراسات والأبحاث للإِِجابة عن أسباب هذه الإستدارة في السياسة الخارجيّة للرياض
يمكنكم الاطلاع على الورقة البحثية وتنزيلها من هنا